كتب :جمال زرد
كل أرهابى مأحور من قبل تركيا …راعية الأرهاب العالمى …أتى من من خارج ليبيا ليقتل العزل من الأطفال والشيوخ ويتحرش بالنساء … يعتبر مجرد ارهابى عنصرى ….ترك بلادة وجاء الى أرض أحفاد عمر المختار ..ليرتكب المجازر على أرض ليبيا العربية…بأجر من حكومة تركيا الطامعة فى ثروات الشعب الليبي ….والتاريخ سجل ذلك على مدى السنوات الماضية منذ رحيل الرئيس معمر القذافى… وحتى يومنا كافة المجازر التى أرتكبها الأرهابيون من المأجورين قتل فيها العزل من المستضعفين من الاطفال والشيوخ والنساء …وهذة الأيام برتكبون المزيد من المجازر …..بدعوى الحفاظ على الكيان المسمى “حكومة الوفاق ” المعترف بة دوليا !!…متناسين أن تلك الجكومة أنتهت شرعيتها منذ عام 2017….كل ارهابى أعتاد على أهدار حقوق الأنسان الليبي بالقتل …لأنة أنتفض ويواجة الغزاة لبلادة الطامعين فى ثروات…بل نقول للأرهابيون المأجورين أرجعوا الى تاريخكم الأسود…فى سوريا والعراق وعلى أرض سيناء المصرية وأفيقوا من اوهامكم بالأنسحاب والرجوع الى أوطانكم ….لان سوف يأتى يوما من الأيام سوف ستكون ليبيا مقبرة لكم …كما كانت مقبرة للمستعمرين …أن شاء الله الرحمن الرحيم …ولو بعد حين…بفضل لببه وبفضل أحفاد المجاهد عمر المختار …وبفضل جيوش الدول الصديقة للشعب الليبي….تحيا مصر وليبيا .
